Facts About حوار مع النخبة Revealed



ما يزالُ مفهوم النّخبة من أكثر المفاهيم ضبابيّةً في ظلّ فوضى المصطلحات الذي يستبدّ بالواقع الإنسانيّ رغم أنّه من أكثرها شيوعًا وتداولًا في الحياة السياسيّة والفكريّة والثّقافيّة.

الحمية المناسبة للمسنين: حافظ على صحة والديك بتغذية مثالية

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

صلاح التوم من الله يكتب: ببركات التسجيلات ودعاء الاتقياء مكتبة الاذاعة نجت من شرور التمرد

You might be employing a browser that may not supported by Facebook, so we've redirected you to definitely a less complicated Model to provide you with the best knowledge.

كما يتطلب الإصلاح أيضا إعمال مجموعة من التدابير التي تتوخي تطوير أداء الاقتصاد؛ بالصورة التي تسمح بالحد من اتساع الفوارق الاجتماعية..

والي الجزيرة: انسان الولاية القاعدة الصلبة التي يرتكز عليها الجيش

وعلى العموم؛ يشكل تزايد الضغوطات الخارجية من جهة؛ وتنامي الاستياء الشعبي العربي جراء الركود الذي تعرفه الأوضاع السياسية والاجتماعية من جهة ثانية؛ مؤشرا على أزمة التغيير الديموقراطي في الأقطار العربية؛ ودليلا على حجم التحديات والمسؤوليات التاريخية المطروحة على عاتق النخب العربية بشتى أصنافها باتجاه بلورة وإعمال إصلاحات تكون في حجم التحديات الداخلية والخارجية.

إسحق احمد فضل الله يكتب: .. آخر الليل ..محاولة لشرح ما يجرى

عن المركز ورقات تحليلية تقدير موقف دراسات إعلامية ملفات بحثية إصدارات المركز الكتب مجلة لباب مجلة الجزيرة تقرير سنوي أطروحات جامعية الكتاب الإلكتروني فعاليات أخبار المركز

إسحق احمد فضل الله يكتب: .. آخر الليل ..محاولة لشرح ما يجرى

المقال لا يعبر عن موقف أو راي الجزيرة مباشر وإنما يعبر عن رأي كاتبه

لكل حوار سياسي او ثقافي او معرفي قواعد واصول وهندسة تدركها العقول الواعية (خارج اي اطار او شكل مؤدلج ومنمط). تلك العقليات الرثة لا يمكن لها البتة ان تبني مجتمعا او نظاما وطنيا لانها شخصيات ذات بعد واحد تتمتع بالغرور لا يمكنها ان تخلق حوارا معرفيا مبني على اسس معرفية لذلك فشلنا في ايجاد حوار وطني يرتقي لمستوى المسؤولية. 

وبغض النظر عن الأسباب الموضوعية التي أدت لقيام تلك ( الثورة ) التي أطاحت بنظام الإنقاذ الوطني فإن نتائجها تبين أن الهدف كان هو إزاحة أكبر كتلة إجتماعية وسياسية متماسكة من حيث الرؤية والبناء والقدرة في المحافظة علي التماسك الوطني ، كونها كتلة تضم أطيافا إجتماعية واسعة ومتنوعة وقوي سياسية مختلفة إستطاعت إدماج قوي الريف المنتجة والمجتمع الأهلي مع القطاع الحديث من الطبقة الوسطى والتشكيلات العسكرية المختلفة ، وإذا توافرت الحكمة الوطنية التي تقدم الصالح العام لدي النخبة في ذلك الوقت وترفعت تحالفات المعارضة عن الإستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير كان يمكن تطوير ذلك التحالف العريض بالإصلاح المتدرج الذي يحفظ إستقرار الوطن ويجنبه مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحا أن تياره سيقتلع القديم دون ان تكون له القدرة علي إعادة البناء ، وهو المعني الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين حين قال ( أرفض تغيير نظام البشير بالقوة وأكافح التيار القبلي والعنصري ) ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر ( تسقط بس ) الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد معلومات إضافية صداها في ذلك المشهد المشحون بالغبائن ونار الإنتقام ..

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *